حركة رشاد الإرهابية |
السلطات الجزائرية بقيادة الرئيس عبد المجيد تبون تقدم جهدها للحد من انتشار أي نشاط إرهابي داخل البلاد، وتعمل على تقييد حركة التنظيمات الإرهابي بالدولة وذلك بإستحداث مديرية جديدة لمكافحة الإرهاب.
وكانت السلطات الجزائرية، أدرجت حركتي "رشاد" و"الماك" الانفصالية ضمن قائمة المنظمات الإرهابية، خلال اجتماع المجلس الأعلى للأمن بالجزائر.
وجاء في بيان المجلس الأعلى للأمن الذي ترأسه الرئيس عبد المجيد تبون، أنه "بعد تناول المجلس بالدراسة للأعمال العدائية والتحريضية المرتكبة من قبل ما يسمى بحركتي "رشاد" و"الماك"، التي ترمي إلى زعزعة استقرار البلاد والمساس بأمنها، واتخذ في هذا الإطار قرارا يقضي بوضعهما ضمن قائمة المنظمات الإرهابية، والتعامل معهما بهذه الصفة".
تعليق