"القتل والخراب وسفك دماء النساء والأطفال هو ما تعيشه سوريا بسبب وجود اردوغان بها، سرق النفط وبني السدود لتحويل مجري نهر الفرات، والقتل هو عقاب من لا يستجيب وبعد كل هذا الخراب يريد الحرب في اليونان بمساعده مرتزقته ليرفع الاقتصاد الذي نزل الارض بسبب هروب المستثمرين من تركيا لارهاب اردوغان المتواصل
وتنخرط تركيا، تحت قيادة رجب طيب أردوغان، في مواجهات عسكرية مفتوحة بأكثر من جبهة، على رأسها سوريا وليبيا. وفي تلك الجبهات، كان المرتزقة سلاحا ناجحا يستخدمه النظام التركي الصهيوني وعقب هذا يريدون اثاره البلبله داخل اليونان ليسهل عليهم السيطره بداخلها وعلي الغاز والبترول بها.
وفي هذا السياق، تسلط صحيفة "جريك سيتي تايمز"، الضوء على احتمال استخدام أنقرة لهؤلاء المرتزقة- خاصة الموجودين في سوريا-؛ حال اندلاع الحرب مع اليونان ، وقال سهيل حمود الملقب، بـ "أبو التاو" أحد المرتزقة السوريين الموالين لتركيا ممن يقاتلوا في صفوف ما يعرف بـ "الجيش الوطني السوري الحر"، يؤكد أنه لن يتردد في محاربة اليونان، بدلا من القتال في سوريا.
تعليق