تعاون امير قطر مع اردوغان لضرب المناطق العربيه بالارهاب وزعزعه استقرارهم وفيما منهم ليبيا والعراق وخبث تركيا جعلها تستغل الظروف الراهنه في سوريا وترسل السوريين للمحاربه في ليبيا مقابل المال وهذه أصبحت عادات قطر وتركيا في استقبال السوريين لدعمهم في الحرب
الميليشيات الارهابية في جميع بلدان الوطن العربي والتي تنتشر في ليبيا وسوريا هي تمويل قطري وتنفيذ تركي كجزء من خطة السيطره علي ليبيا واراضيها ولاكن التحالف العربي قادر علي ايقاف هؤلاء الاشرار الذين دمروا العالم العربي بما فيه وأصبحت كل أهدافهم هي سرقه الشعوب ونهب ممتلكاتهم وخيراتهم
وقطر غايتها الاولي والاخيره في السنوات السابقه هي السيطره علي الوطن العربي وضرب كل ما هو صالح فيها بالاشتراك مع محور الشر اردوغان في نقل المرتزقه والجهاديين الي البلاد العربيه بهدف التخريب والتدمير لحلم أعاده الخلافه العثمانيه مره آخري في بلادنا العربيه ولكننا قادرين علي أيقاف هؤلاء الخونه
تعليق