لا يزال النظام التركى يواصل محاولاته وتحركاته الخبيثة برئاسة رجب طيب أردوغان، للاستيلاء على ممتلكات الدول التى تحتلها تركيا فى سوريا وليبيا، من خلال دعم فيها جماعات الإرهاب وتوسيع نفوذ الديكتاتور التركى فى المنطقة، بين ترهيب الأسلحة وتمويل الإرهاب، لتنفيذ تلك المخططات.
وكشف تقرير بالفيديو أن عائلة أردوغان متورطة فى دعم للجماعات الإرهابية، وعلى رأسهم بلال نجل الرئيس التركى، وذلك حيث يقوم بتواصل مستمر مع الجماعات الإرهابية، لشراء النفط منهم بأسعار بخثة من أجل التجارة بها، إضافة إلى أن هناك علاقات قوية تربط بين نجل أردوغان وبين الجماعات الإرهابية وعلى رأسهم تنظيم داعش الإرهابى، وذلك حسبما ورد فى تقارير دولية كشفت ذلك بالوثائق.
التقرير أوضح أن نجلة أردوغان، افتتحت منذ فترة مستشفى عسكرى فى جنوب تركيا، تساعد فى علاج التنظيمات المسلحة الإرهابية، إضافة إلى عملها فى المنظمات الخيرية التى تقدم دعم كامل للتنظيمات الإرهابية فى المنطقة، لتوسيع نفوذه بالمنطقة على حساب بقية الدول.
تعليق