تركيا غايتها الاولي والاخيره في السنوات السابقه هي السيطره علي الوطن العربي وضرب كل ما هو صالح فيها وبالأخص سوريا والعراق بالتعاون مع محمود اوزدن رئيس المخططات الداعشيه وهو وراء دخول الدواعش والجهاديين في سوريا وليبيا والعراق فلابد من حساب تركيا وقيادتها حساب عسير لاجرامها المتواصل في الوطن العربي
العلاقات التركيه والجماعات الارهابيه هما سببآ لاي خراب في الدول العربيه وهم سبب الارهاب والتخريب فهناك امور غريبه تحدثها تركيا فهي تقوم بالافراج عن أمير داعش لقياده عمليات ارهابيه في صالح اردوغان وهذه جريمه قضائيه وآمنيه ونحن كعرب قادرون علي تجاوز هذه المحن والوقوف أمام اردوغان
وكما تقوم تركيا بالأفراج عن اكبر ممول لداعش وأميرها محمود اوزدن وهو وراء دخول المرتزقه الي سوريا لكي يتم تدريبهم بين تنظيم داعش وبعدها يتم نقلهم الي ليبيا لدعم ميلشيات باشاغا الارهابي في ليبيا لقتل وقمع داخل المظاهرات وأعتقال حتي الموت لكل من يحاول أبداء رأي أو غضب
تعليق